الجمعية، واضعو الدستور، كانوا يخشون أنه إذا حدهم الممثلون يحكم فرنسا، فإنه من المرجح أن يحكمها المصلحة الذاتية النواب، وبالتالي، سمح الملك حق النقض إيقافي لتحقيق التوازن في مصالح الشعب. وعلى نفس المنوال، ضعف الديمقراطية التمثيلية سلطة الملك التنفيذية.

إلا أن الدستور لا مساواة بمقاييس اليوم. تمييزه بين المواطنين النشطة المالكة والمواطنين الأكثر فقرا السلبي. تفتقر النساء حقوقا للحريات مثل التعليم، وحرية الكلام، والكتابة، والطباعة والعبادة.

كيث . بيكر يكتب في "الدستور" مقال له أن الجمعية الوطنية مترابطة بين خيارين عند صياغة الدستور: أنها يمكن أن تعديل، غير مكتوبة القائمة الدستور تركز على العقارات الثلاثة للعقارات العامة أو أنها قد تبدأ خلال إعادة كتابتها وتماما . أراد الجمعية الوطنية لإعادة تنظيم البنية الاجتماعية وإضفاء الشرعية على نفسه: حين ولد من المدن العامة لسنة ،